489
عيون الحكم و المواعظ

۹۰۵۰.مَعَ الاْءِحْسانِ تَكْثُرُ الرِّفْعَةُ.

۹۰۵۱.معَ الْفَوتِ تَكُونُ الْحَسْرَةُ.

۹۰۵۲.مُرُوَّةُ الرَّجُلِ عَلى قَدْرِ عَقْلِه.

۹۰۵۳.مُزَيِّنُ الرَّجُلِ عِلْمُهُ وَ حِلْمُهُ.

۹۰۵۴.مُرُوَّةُ الْعاقِلِ دينُهُ وَ حَسَبُهُ أَدَبُهُ.

۹۰۵۵.مادِحُ الرَّجُلِ بِما لَيْسَ فيهِ مُسْتَهْزِى ءٌ بِه.

۹۰۵۶.مَنْعُ خَيرِكَ يَدْعُو إِلى صُحْبَةِ غَيرِكَ.

۹۰۵۷.مَنْعُ أَذاكَ يُصْلِحُ لَكَ قُلُوبَ أَعْدائِكَ.

۹۰۵۸.مُداراةُ الْأَحْمَقِ مِنْ أَشَدِّ الْعَناءِ.

۹۰۵۹.مُصاحَبَةُ الْجاهِلِ مِنْ أَعْظَمِ الْبَلاءِ.

۹۰۶۰.مُتَّقي الشَّرِّ كَفاعِلِ الْخَيرِ.

۹۰۶۱.مُتَّقي الْمَعْصِيَةِ كَعامِلِ الْبِرِّ.

۹۰۶۲.مَرارَةُ الدُّنْيا حَلاوَةُ الاْخِرَةِ.

۹۰۶۳.مَؤُناتُ الدُّنْيا أَهْوَنُ مِنْ مَؤُناتِ الاْخِرَةِ.

۹۰۶۴.مَرارَةُ الصَّبْرِ يُذْهِبُها حَلاوَةُ الظَّفَرِ.

۹۰۶۵.مُصاحِبُ الدُّنْيا هَدَفٌ لِلنَّوائِبِ وَ الْغِيَرِ.

۹۰۶۶.مَرارَةُ النُّصْحِ أَنْفَعُ مِنْ حَلاوَةِ الْغَشِّ.

۹۰۶۷.مُلازَمَةُ الْوَقارِ تُؤْمِنُ دَناءَةَ الطَّيْشِ.

۹۰۶۸.مَوَدَّةُ ذَوِيَ الدِّيْنِ بَطيئَةُ الاْءِنْقِطاعِ دائِمَةُ الْبَقاءِ.

۹۰۶۹.مَجالِسُ اللَّهْوِ تُفْسِدُ الاْءِيْمانَ.

۹۰۷۰.مادِحُكَ بِما لَيْسَ فيكَ مُسْتَهْزِى ءٌ بِكَ فَإِنْ لَمْ تَنْفَعْهُ ۱ بِنَوالِكَ بالَغْ في ذَمِّكَ وَ هَجائِكَ.

۹۰۷۱.مُناصِحُكَ مُشْفِقٌ عَلَيْكَ مُحْسِنٌ إِلَيْكَ ناظِرٌ في عَواقِبِكَ مُسْتَدْرِكٌ فَوارِطَكَ فَفي طاعَتِه رَشادُكَ وَ في مُخالَفَتِه فَسادُكَ.

۹۰۷۲.مَتى أَشْفي غَيْظي إِذا غَضِبْتُ ؟ أَحينَ أَعْجِزُ فَيُقالُ لي : لَوْ صَبَرْتَ ! أَمْ حينَ أَقْدِرُ ؟ فَيُقالَ لي : لَوْ عَفَوْتَ.

۹۰۷۳.مَعْرِفَةُ الْعالِمِ دينٌ يُدانُ بِه ، [بِهِ ]يَكْسِبُ الاْءِنْسانُ حُسْنَ الْطّاعَةِ في حَياتِه وَ جَميلَ الاُْحْدُوثَةِ بَعْدَ وَفاتِه ۲ .

۹۰۷۴.مَتاعُ الدُّنيا حُطامٌ مُوبِى ءٌ فَتَجَنَّبُوا مَرْعاهُ ، قُلْعتُها أَحْظى مِنْ طُمأنينَتِها وَ بُلْغَتُها أَزْكى مِنْ ثَرْوَتِها.

۹۰۷۵.مُصيبَةٌ يُرْجى أَجْرُها خَيْرٌ مِنْ نِعْمَةٍ لا يُؤَدّى شُكْرُها.

۹۰۷۶.مَعْرِفَةُ الْمَرْءِ بِعُيُوبِه مِنْ أَنْفَعِ الْمَعارِفِ .

۹۰۷۷.مُسْتَعْمِلُ الْباطِلِ مُعَذِّبٌ مَلُومٌ.

1.في الغرر ۱۲۷ : تُسْعِفه ، و هو أحسن.

2.غرر الحكم ۱۳۹ ، نهج البلاغة ۱۴۷ من قسم القصار.


عيون الحكم و المواعظ
488

وَجِسْمُهُ الْحُرُوفُ وَ رُوحُهُ الْمَعْنى وَ حُلْيَتُةُ الاْءِعْرابُ وَ نِظامُهُ الصَّوابُ.

۹۰۲۴.ماضي عُمْرِكَ ۱ فائِتٌ وَ آتيهِ مُتَّهَمٌ وَوَقْتُكَ مُغْتَنَمٌ فَاغْتَنِمْ ۲ فيهِ فُرْصَةَ الاْءِمْكانِ وَ إِيّاكَ أَنْ تَثِقَ بِالزَّمانِ.

۹۰۲۵.مُدْمِنُ الشَّهَواتِ صَريعُ الاْفاتِ.

۹۰۲۶.مُقارِفُ ۳ السَّيِّئاتِ مُوقِرُ التَّبِعاتِ.

۹۰۲۷.مِسْكينٌ ابْنُ آدَمَ مَكتُومُ الْأَجَلِ مَكْنُونُ الْعِلَلِ مَحْفُوظُ الْعَمَلِ تُؤْلِمُهُ الْبَقَّةُ وَتُنْتِنُهُ الْعَرَقَةُ وَ تَقْتُلُهُ الشَّرَقَةُ.

۹۰۲۸.مُجاهَدَةُ الْأَعْداءِ في دَوْلَتِهِمْ وَمُناضَلَتُهُمْ مَعَ قُدْرَتِهِمْ تَرْكٌ لاِمْرِ اللّهِ وَتَعَرُّضٌ لِبَلاءِ الدُّنْيا.

۹۰۲۹.مُجامَلَةُ أَعْداءِ اللّهِ في دَوْلَتِهِمْ تَقِيَّةٌ مِنْ عَذابِ اللّهِ وَ حِرْزٌ ۴ مِنْ مَعارِكِ الْبَلاءِ فِي الدُّنْيا.

۹۰۳۰.مَسَرَّةُ الْكِرامِ في بَذْلِ الْعطاءِ.

۹۰۳۱.مَسَرَّةُ اللِّئامِ في سُوءِ الْجَزاءِ.

۹۰۳۲.مِفْتاحُ الْخَيرِ التَّبَرّي مِنَ الشَّرِّ.

۹۰۳۳.مِفْتاحُ الظَّفَرِ لُزُومُ الصَّبْرِ.

۹۰۳۴.مُنازَعَةُ الْمُلُوكِ تَسْلُبُ النِّعَمَ.

۹۰۳۵.مُجاهَرَةُ اللّهِ بِالْمَعاصي تُعَجِّلُ النِّقَمَ.

۹۰۳۶.مُجالَسَةُ الْعَوامِّ تُفْسِدُ الْعادَةَ.

۹۰۳۷.مُعاشَرَةُ ۵ السُّفُلِ تَشينُ السِّيادَةَ.

۹۰۳۸.مَجالِسُ الْأَسْواقِ مَحاضِرُ الشَّيْطانِ.

۹۰۳۹.مُجاهَدَةُ النَّفْسِ عُنْوانُ النَّبْلِ.

۹۰۴۰.مُخالَفَةُ الْهَوى شِفاءُ الْعَقْلِ.

۹۰۴۱.مُعاداةُ الرِّجالِ مِنْ شِيَمِ الْجُهّالِ.

۹۰۴۲.مُداراةُ الرِّجالِ مِنْ أَكْرَمِ ۶ الْأَفْعالِ.

۹۰۴۳.مُعالَجَةُ النِّزالِ تُظْهِرُ شُجاعَةَ الْأَبْطالِ.

۹۰۴۴.مُقاساةَ الاْءِقْلالِ وَ لا مُلاقاةَ الْأَرْذالِ.

۹۰۴۵.(مُناقَشَةُ) ۷ الْعُلَماءِ تُنْتِجُ فَوائِدَهُمْ وَ تَكْسِبُ فَضائِلَهُمْ.

۹۰۴۶.مُقارَنَةُ الرِّجالِ في خَلائِقِهِمْ أَمْنٌ مِنْ غَوائِلِهِمْ.

۹۰۴۷.مَوَدَّةُ الاْباءِ نَسَبٌ بَينَ الْأَبْناءِ.

۹۰۴۸.مَعَ الْفَراغِ تَكُونُ الصَّبْوَةُ.

۹۰۴۹.مَعَ الشِّقاقِ تَكُونُ النَّبْوَةُ.

1.في الغرر ۱۲۹ : يومك .. ، و في (ت) : و آتيه مبهم.

2.في الغرر : فبادر.

3.في الغرر ۱۳۳ : مقارن .. موقن.

4.في الغرر ۱۳۶ : و حذر.

5.في الغرر ۱۰۲ : منازعة.

6.في الغرر ۷۴ : أفضل.

7.في (ب) : منافثة ، و هو أحسن.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 96478
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي