الوعد - الصفحه 3

4049 - وَعدُ اللَّهِ حَقٌ‏

الكتاب :

(فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَايَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ) .۱

(فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ) .۲

(رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ) .۳

(وَلَوْ أَنَّ قُرْآنَاً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى‏ بَلْ للَّهِ‏ِ الْأَمْرُ جَمِيعَاً أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعَاً وَلَايَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبَاً مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى‏ يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَايُخْلِفُ الْمِيعَادَ) .۴

الحديث :

۲۱۹۲۷.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : مَن وَعَدَهُ اللَّهُ على‏ عَمَلٍ ثَواباً فهُو مُنجِزُهُ لَهُ ، ومَن أوعَدَهُ على‏ عَمَلٍ عِقاباً فهُو فِيهِ بِالخِيارِ .۵

۲۱۹۲۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أفِيضُوا في ذِكرِ اللَّهِ فإنّهُ أحسَنُ الذِّكرِ ، وارغَبوا فيما وَعَدَ المُتَّقينَ فإنَّ وَعدَهُ أصدَقُ الوَعدِ .۶

۲۱۹۲۹.عنه عليه السلام : عِبادَ اللَّهِ ، إنّهُ لَيس لِما وَعَدَ اللَّهُ مِن الخَيرِ مَترَكٌ ، ولا فيما نَهى‏ عَنهُ مِن الشَّرِّ مَرغَبٌ .۷

۲۱۹۳۰.عنه عليه السلام- في صِفَةِ اللَّهِ سبحانَهُ -: الّذي صَدَقَ في مِيعادِهِ ، وارتَفَعَ عن ظُلمِ عِبادِهِ ، وقامَ بِالقِسطِ في خَلقِهِ .۸

(انظر) عنوان 96 «الحبط» .

4050 - العِدَةُ دَينٌ‏

۲۱۹۳۱.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : العِدَةُ دَينٌ .۹

۲۱۹۳۲.عنه صلى اللَّه عليه وآله : العِدَةُ دَينٌ ، وَيلٌ لِمَن وَعَدَ ثُمّ أخلَفَ ، وَيلٌ لمَن وَعَدَ ثُمّ أخلَفَ ، وَيلٌ لِمَن وَعَدَ ثُمّ أخلَفَ .۱۰

۲۱۹۳۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : عِدَةُ المُؤمنِ دَينٌ ، وعِدَةُ المُؤمنِ كالأخذِ بِاليَدِ .۱۱

۲۱۹۳۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : عِدَةُ المُؤمنِ أخذٌ بِاليَدِ .۱۲

1.الروم : ۶۰ .

2.غافر : ۷۷ .

3.آل عمران : ۹ .

4.الرعد : ۳۱ .

5.التوحيد : ۴۰۶/۳ .

6.نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۰ .

7.نهج البلاغة : الخطبة ۱۵۷ .

8.نهج البلاغة : الخطبة ۱۸۵.

9.كنز العمّال : ۶۸۶۶ .

10.كنز العمّال : ۶۸۶۵ .

11.كنز العمّال : ۶۸۷۰.

12.بحار الأنوار : ۷۵/۹۶/۱۸ .

الصفحه من 6