العمل - الصفحه 10

۱۴۴۱۳.عنه عليه السلام- في وَصِيَّتِهِ لِابنِهِ الحُسَينِ عليه السلام -: يا بُنَيَّ ، اُوصيكَ ... بِالعَمَلِ فِي النَّشاطِ والكَسَلِ .۱

۱۴۴۱۴.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام- كانَ يَقولُ -: إنّي لَاُحِبُّ أن اُداوِمَ عَلَى العَمَلِ ، وإن قَلَّ .۲

۱۴۴۱۵.عنه عليه السلام- كانَ يَقولُ -: إنّي لَاُحِبُّ أن أقدِمَ عَلى‏ رَبّي وعَمَلي مُستَوٍ .۳

۱۴۴۱۶.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : أحَبُّ الأعمالِ إلَى اللَّهِ عَزَّوجلَّ ما داوَمَ عَلَيهِ العَبدُ ، وإن قَلَّ .۴

۱۴۴۱۷.عنه عليه السلام: ما مِن شَي‏ءٍ أحَبَّ إلَى اللَّهِ عَزَّوجلَّ مِن عَمَلٍ يُداوَمُ عَلَيهِ ، وإن قَلَّ .۵

۱۴۴۱۸.عنه عليه السلام- كانَ يَقولُ -: إنّي اُحِبُّ أن أدُومَ عَلَى العَمَلِ إذا عَوَّدْتُهُ نَفسي ، وإن فاتَني مِنَ اللَّيل قَضَيتُه مِنَ النَّهارِ ، وإن فاتَني مِنَ النَّهارِ قَضَيتُه بِاللَّيلِ ، وإنَّ أحَبَّ الأعمالِ إلَى اللَّهِ ما دِيمَ عَلَيها .۶

۱۴۴۱۹.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : العَمَلُ الدّائمُ القَليلُ عَلَى اليَقينِ ، أفضَلُ عِندَ اللَّهِ مِنَ العَمَلِ الكَثيرِ عَلى‏ غَيرِ يَقينٍ .۷

2895 - مَن عَمِلَ عَمَلاً فَليَدُم عَلَيهِ سَنَةً

۱۴۴۲۰.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إيّاكَ أن تَفرِضَ عَلى‏ نَفسِكَ فَريضَةً فتُفارِقَها اثني عَشَرَ هِلالاً .۸

۱۴۴۲۱.عنه عليه السلام : مَن عَمِلَ عَمَلاً مِن أعمالِ الخَيرِ فَلْيَدُمْ عَلَيهِ سَنَةً ، ولا يَقطَعْهُ دُونَها .۹

۱۴۴۲۲.عنه عليه السلام: إذا كانَ الرَّجُلُ عَلى‏ عَمَلٍ فَلْيَدُمْ عَلَيهِ سَنَةً ، ثُمَّ يَتَحَوَّلُ عَنهُ إن شاءَ إلى‏ غَيرِهِ ؛ وذلكَ أنَّ لَيلَةَ القَدرِ يَكونُ فيها في عامِهِ ذلكَ ما شاءَ اللَّهُ أن يَكونَ .۱۰

(انظر) وسائل الشيعة : 1 / 70 باب 21 .

2896 - ما يَتشَعَّبُ مِنَ المُواظَبَةِ عَلَى الخَيرِ

۱۴۴۲۳.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : أمّا المُداوَمَةُ عَلى الخَيرِ فيَتشَعَّبُ مِنهُ : تَركُ الفَواحِشِ ، والبُعدُ مِنَ الطَّيشِ ، والتَّحَرُّجُ ، واليَقينُ ، وحُبُّ النَّجاةِ، وطاعَةُ الرَّحمنِ ، وتَعظيمُ البُرهانِ ، وَاجتِنابُ الشَّيطانِ ، والإجابَةُ لِلعَدلِ ، وقَولُ الحَقِّ ، فهذا ما أصابَ العاقِلَ بِمُداوَمَةِ الخَيرِ .۱۱

1.تحف العقول : ۸۸ .

2.الكافي : ۲/۸۲/۴ .

3.الكافي : ۲/۸۳/۵ .

4.بحار الأنوار : ۷۱/۲۱۹/۲۵ .

5.الكافي : ۲/۸۲/۳ .

6.الاُصول الستّة عشر : ۷۳ .

7.بحار الأنوار : ۷۱/۲۱۴/۱۰ .

8.الكافي : ۲/۸۳/۶ .

9.دعائم الإسلام : ۱/۲۱۴ .

10.الكافي : ۲/۸۲/۱ .

11.تحف العقول : ۱۷ .

الصفحه من 20