وهِي جُزءٌ مِن أجْزاءِ النبوّةِ .۱
۶۹۵۱.عنه صلى اللَّه عليه و آله : الرؤيا الصالِحَةُ جُزءٌ مِن سَبعينَ جُزءاً مِن النبوّةِ .۲
۶۹۵۲.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنّ المؤمنَ رُؤياهُ جُزءٌ مِن سَبعينَ جُزءاً مِنَ النبوّةِ .۳
۶۹۵۳.عنه عليه السلام : رَأيُ المؤمنِ ورُؤياهُ في آخِرِ الزمانِ على سَبعينَ جُزءاً مِن أجْزاءِ النبوّةِ .۴
(انظر) كنز العمّال : 15 / 366 - 371 .
1404 - كَثرَةُ رُؤيَا النَّبِيِّ صلى اللَّه عليه وآله
۶۹۵۴.بحار الأنوار : كانَ رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله كثيرَ الرؤيا ، ولا يَرى رؤيا إلّا جاءَت مِثلَ فَلَقِ الصُّبحِ .۵
۶۹۵۵.المناقب لابن شهر آشوب : أوَّلُ ما بُدِئَ بهِ رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله مِنَ الوحيِ الرؤيا الصادِقَةُ ، وكانَ يَرى الرؤيا فَتَأتِيهِ مِثلَ فَلَقِ الصُّبحِ .۶
1405 - أقسامُ الرُّؤيا
۶۹۵۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : الرؤيا ثلاثةٌ : بُشرى مِن اللَّهِ ، وتَحزِينٌ مِنَ الشيطانِ ، والذي يُحَدِّثُ بهِ الإنسانُ نَفسَهُ فَيَراهُ في مَنامِهِ .۷
۶۹۵۷.عنه صلى اللَّه عليه و آله : الرؤيا على ثلاثةٍ : منها تَخويفٌ مِن الشيطانِ لِيَحزُنَ بهِ ابنَ آدَمَ ، ومنها الأمرُ يُحَدِّثُ بهِ نَفسَهُ في اليَقَظَةِ فَيراهُ في المَنامِ ، ومنها جُزءٌ مِن سِتّةٍ وأربَعينَ جُزءاً مِن النبوّةِ .۸
۶۹۵۸.عنه صلى اللَّه عليه و آله : الرؤيا ثلاثٌ : فبُشرى مِنَ اللَّهِ ، وحديثُ النَّفسِ ، وتَخويفٌ مِن الشيطانِ .۹
۶۹۵۹.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : الرؤيا على ثلاثةِ وُجوهٍ : بِشارَةٌ مِنَ اللَّهِ للمُؤمنِ ، وتَحذيرٌ مِنَ الشيطانِ ، وأضغاثُ أحلامٍ .۱۰
1406 - مَنشَأُ الرُّؤيا
۶۹۶۰.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إنّ اللَّهَ تعالى خَلَقَ الرُّوحَ وجَعَلَ لها سُلطاناً فَسُلطانُها النَّفسُ ،
1.الدرّ المنثور : ۴/۳۷۶ .
2.الدرّ المنثور : ۴/۳۷۷ .
3.المؤمن : ۳۵/۷۱ .
4.الكافي : ۸/۹۰/۵۸ .
5.بحار الأنوار : ۶۱/۱۸۲/۴۵ .
6.المناقب لابن شهرآشوب : ۱/۴۴ .
7.بحار الأنوار : ۶۱/۱۹۱/۵۸ .
8.المصنّف لابن أبي شيبة : ۷/۲۴۲/۱ .
9.كنز العمّال : ۴۱۳۸۵ .
10.الكافي : ۸/۹۰/۶۱ .