الذّنب - الصفحه 6

۶۷۶۴.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مُجاهَرَةُ اللَّهِ سبحانَهُ بالمعاصِي تُعَجِّلُ النِّقَمَ .۱

۶۷۶۵.عنه عليه السلام : إيّاكَ والمجاهَرَةَ بالفُجورِ فإنّها مِن أشَدِّ المَآثِمِ .۲

۶۷۶۶.عنه عليه السلام : المُعلِنُ بالمَعصيَةِ مُجاهِرٌ .۳

۶۷۶۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنّي لَأَرجُو النَّجاةَ لهذهِ الاُمّةِ لِمَن عَرَفَ حَقَّنا مِنهُم إلّا لأحَدِ ثلاثةٍ : صاحبِ سُلطانٍ جائرٍ ، وصاحِبِ هَوى‏ ، والفاسِقِ المُعلِنِ .۴

۶۷۶۸.الإمامُ الرِّضا عليه السلام : المُذِيعُ بالسيّئةِ مَخذُولٌ ، والمُستَتِرُ بالسيّئةِ مَغفورٌ لَهُ .۵

(انظر) الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : باب 2650 .

1370 - أعظَمُ الذُّنوبِ‏

۶۷۶۹.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : أعظَمُ الذنبِ عند اللَّهِ أن تَجعَلَ للَّهِ‏ِ نِدّاً وهو خَلَقَكَ ، ثمّ أن تَقتُلَ وَلَدَكَ مَخافَةَ أن يَطعَمَ مَعكَ ، ثُمّ أن تُزانِيَ حليلَةَ جارِكَ .۶

۶۷۷۰.صحيح البخاري عن عَبدِ اللَّهِ بن مسعود : قلتُ : يا رَسولَ اللَّهِ، أيُّ الذَّنبِ أعظَمُ؟ قالَ : أن تَجعَلَ للَّهِ نِدّاً وهُوَ خَلَقَكَ . قلتُ : ثُمّ أيُّ؟ قالَ: أن تَقتُلَ وَلَدكَ خَشيَةَ أن يَأكُلَ مَعَك . قالَ : ثمّ أيُّ؟ قالَ : أن تُزاني حَلِيلَةَ جارِك .
وأنزَلَ اللَّهُ تَصديقَ قَولِ النَّبيِّ صلى اللَّه عليه و آله : (والّذينَ لا يَدعونَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ)۷.۸

۶۷۷۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أعظَمُ الذُّنوبِ عِندَ اللَّهِ سبحانَهُ ذَنبٌ صَغُرَ عِندَ صاحِبِهِ .۹

۶۷۷۲.عنه عليه السلام : أشَدُّ الذُّنوبِ عِندَ اللَّهِ سبحانَهُ ذَنبٌ استَهانَ بهِ راكِبُهُ .۱۰

۶۷۷۳.عنه عليه السلام : أشَدُّ الذُّنوبِ ما استَخَفَّ بهِ صاحِبُهُ .۱۱

۶۷۷۴.عنه عليه السلام : أعظَمُ الخَطايا اقتِطاعُ مالِ امرِئٍ مسلمٍ بغَيرِ حقٍّ .۱۲

۶۷۷۵.عنه عليه السلام : أعظَمُ الذُّنوبِ عِندَ اللَّهِ ذنبٌ أصَرَّ عَليهِ عامِلُهُ .۱۳

1.غرر الحكم : ۹۸۱۱ .

2.غرر الحكم : ۲۶۷۷ .

3.غرر الحكم : ۵۲۵ .

4.الخصال : ۱۱۹/۱۰۷ .

5.بحار الأنوار : ۷۳/۳۵۶/۶۷ .

6.كنز العمّال : ۴۳۸۶۹ .

7.الفرقان : ۶۸ . والآية (والَّذينَ لا يَدْعُون مَع اللَّه إلهاً آخَرَ ولا يَقْتُلُون النَفْسَ الَتي حَرَّمَ اللَّهُ إلّا بالحَقِّ ولا يَزْنُونَ ومَن يَفْعَل ذلك يَلْقَ أثاماً)

8.صحيح البخاري : ۵/۲۲۳۶/۵۶۵۵ .

9.غرر الحكم : ۳۱۴۱ .

10.غرر الحكم : ۳۱۴۰ .

11.بحار الأنوار : ۷۳/۳۶۴/۹۶ .

12.ثواب الأعمال : ۳۲۲/۱۰ ، تحف العقول : ۲۱۶ .

13.غرر الحكم : ۳۱۳۱ .

الصفحه من 24