المُخالِفونَ فَيُكَلِّمُهُم بِالمُداراةِ لِاجتِذابِهِم إلَى الإِيمانِ . ۱
ط ـ الأَدَبُ
۱۰۸۴۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن كانَ آمِرا بِمَعروفٍ ؛ فَليَكُن أمرُهُ ذلِكَ بِمَعروفٍ . ۲
۱۰۸۴۶.عنه صلى الله عليه و آله :إيّاكَ أن . . . تَتَكَلَّمَ في غَيرِ أدَبٍ . ۳
۱۰۸۴۷.الإمام عليّ عليه السلام :الأَدَبُ هُوَ . . . زينَةُ اللِّسانِ . ۴
۱۰۸۴۸.عنه عليه السلام :إيّاكَ وما يُستَهجَنُ مِنَ الكَلامِ ؛ فَإِنَّهُ يَحبِسُ عَلَيكَ اللِّئامَ ، ويُنَفِّرُ عَنكَ الكِرامَ . ۵
۱۰۸۴۹.تحف العقول :قيلَ [لِلحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ عليه السلام ] : فَمَا العِيُّ ؟ قالَ : العَبَثُ بِاللِّحيَةِ ، وكَثرَةُ التَّنَحنُحِ عِندَ المنَطِقِ . ۶
۱۰۸۵۰.الإمام زين العابدين عليه السلام :وحَقُّ اللِّسانِ : إكرامُهُ عَنِ الخَنا ۷ ، وتَعويدُهُ الخَيرَ . ۸
1.التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : ص ۳۵۳ ح ۲۴۰ ، بحار الأنوار : ج ۷۵ ص ۴۰۱ ح ۴۲ .
2.مسند الشهاب : ج ۱ ص ۲۸۵ ح ۴۶۵ عن أبي برزة ، شعب الإيمان : ج ۶ ص ۹۹ ح ۷۶۰۳ عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جدّه ، الفردوس : ج ۳ ص ۵۸۵ ح ۵۸۳۳ عن عبد اللّه بن عمرو وكلاهما نحوه ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۶۶ ح ۵۵۲۳ .
3.أعلام الدين : ص ۲۷۳ .
4.أعلام الدين : ص ۸۴ .
5.غرر الحكم : ج ۲ ص ۳۱۴ ح ۲۷۲۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۹۹ ح ۲۸۵ .
6.تحف العقول : ص ۲۲۶ ، كشف الغمّة : ج ۲ ص ۱۹۵ وفيه «النزق عند المخاطبة» بدل «كثرة التنحنح عند المنطق» ، بحارالأنوار : ج ۷۸ ص ۱۰۴ ح ۲ ؛ المعجم الكبير : ج ۳ ص ۶۹ ح ۲۶۸۸ ، حلية الاولياء : ج ۲ ص ۳۶ كلاهما عن الحارث وفيهما «البزق عند المخاطبة» بدل «كثرة التنحنح عند المنطق» .
7.الخَنا : الفُحش في القول (النهاية : ج ۲ ص ۸۶ «خنا») .
8.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۶۱۹ ح ۳۲۱۴ ، الخصال : ص ۵۶۶ ح ۱ كلاهما عن أبي حمزة الثمالي ، تحف العقول : ص ۲۵۶ بزيادة «وحَمْلُه علَى الأدب» في آخره ، مشكاة الأنوار : ص ۳۰۱ ح ۹۳۲ وفيه «الزامه» بدل «اكرامه» ، بحار الأنوار : ج ۷۴ ص ۲۱۱ .