امْتَحَنهُم بالأمرِ والنَّهيِ ، والصَّبرِ والرِّضا .۱
۲۰۶۹.عنه عليه السلام : قالَ اللَّهُ عزّ وجلّ: لولا أنْ يَجِدَ عَبدي المؤمنُ في قَلبِهِ لَعَصَبْتُ رأسَ الكافرِ بعِصابَةِ حديدٍ لا يُصَدَّعُ رأسُهُ أبداً .۲
(انظر) البغض : باب 368 .
العافية : باب 2729 .
409 - نِعمَةُ البَلاءِ
۲۰۷۰.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : لا تكونُ مؤمناً حتّى تَعُدَّ البلاءَنِعمَةً والرَّخاء مِحنَةً ، لأنَّ بلاءَ الدُّنيا نِعمَةٌ في الآخِرَةِ، ورَخاءَ الدُّنيا مِحنَةٌ في الآخِرَةِ .۳
۲۰۷۱.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إنّ اللَّهَ لَيَتعَهّدُ عبدَهُ المؤمنَ بأنواعِ البلاءِ كما يَتَعهّدُ أهلَ البيتِ سَيِّدُهم بِطُرَفِ الطَّعام .۴
۲۰۷۲.الإمامُ عليٌّ عليه السلام: إذا رأيتَربَّكَ يُوالي علَيكَ البلاءَ فاشْكُرْهُ، إذا رأيتَ ربَّكَ يُتابِعُ علَيكَ النِّعَمَ فاحْذَرْهُ .۵
۲۰۷۳.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : إنَّ اللَّهَ عزّ وجلّ لَيَتعاهَدُ المؤمنَ بالبلاءِ كما يَتعاهَدُ الرَّجُلُ أهلَهُ بالهَدِيّةِ مِن الغَيبةِ ، ويَحْميهِ الدُّنيا كما يَحْمي الطّبيبُ المريضَ .۶
۲۰۷۴.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : المَصائبُ مِنَحٌ مِن اللَّهِ ، والفَقرُ مَخزونٌ عندَ اللَّهِ .۷
۲۰۷۵.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام : لَن تَكونوا مؤمنينَ حتّى تَعُدّوا البلاءَ نِعمَةً والرَّخاءَ مُصيبَةً ، وذلكَ أنَّ الصَّبرَعِند البلاءِ أعظَمُ مِن الغَفلةِ عندَ الرَّخاءِ .۸
۲۰۷۶.الإمامُ العسكريُّ عليه السلام : ما مِن بَلِيّةٍ إلّا وللَّهِ فيها نِعمَةٌ تُحيطُ بِها .۹
410 - تَكريمُ المُؤمِنِ بِالبَلاءِ
۲۰۷۷.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : إنَّ اللَّهَ لَيُغذّي عَبدَهُ المؤمنَ بالبلاءِ كما تُغذِّي الوالِدَةُ ولَدَها باللَّبَنِ .۱۰
۲۰۷۸.عنه صلى اللَّه عليه وآله : ما كَرُمَ عبدٌ على اللَّهِ إلّا ازْدادَ علَيهِ البلاءُ .۱۱
1.تفسير القمّي : ۲/۲۸۴.
2.الكافي : ۲/۲۵۷/۲۴ .
3.بحار الأنوار : ۶۷/۲۳۷/۵۴ .
4.بحار الأنوار : ۶۷/۲۴۱/۶۹.
5.غرر الحكم : ۴۰۸۳ ، ۴۰۸۲ .
6.الكافي : ۲/۲۵۵/۱۷ .
7.الكافي : ۲/۲۶۰/۲ .
8.جامع الأخبار : ۳۱۳/۸۷۰ .
9.بحار الأنوار: ۷۸/۳۷۴/۳۴.
10.بحار الأنوار : ۸۱/۱۹۵/۵۲ .
11.دعائم الإسلام : ۱ / ۲۴۱ .