اللّه عز و جل (تفصیلی) - الصفحه 94

سَهَا النَّاسُ ، أُولئِكَ كَلامُهُم كَلامُ الأَنبِياءِ . ۱

۳۲۰۱.الإمام عليّ عليه السلام :ذِكرُ اللّهِ قوتُ النُّفوسِ ، ومُجالَسَةُ المَحبوبِ . ۲

۳۲۰۲.عنه عليه السلام :ذاكِرُ اللّهِ مُؤانِسُهُ . ۳

۳۲۰۳.عنه عليه السلامـ في مُناجاتِهِ في شَهرِ شَعبانَ ـ :إِلَهي فَلَكَ أَسأَلُ ... أن تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ، وأن تَجعَلَني مِمَّن يُديمُ ذِكرَكَ ، ولا يَنقُضُ عَهدَكَ . ۴

۳۲۰۴.مصباح الشريعةـ فيما نَسَبَهُ إِلى الإِمامِ الصّادِقِ عليه السلام ـ :إِنَّ العَبدَ إِذا ذَكَرَ اللّهَ تَعالى بِالتَّعظيمِ خالِصا اِرتَفَعَ كُلُّ حِجابٍ بَينَهُ وبَينَ اللّهِ مِن قَبلِ ذلِكَ . . . وإِذا غَفَلَ عَن ذِكرِ اللّهِ كَيفَ تَراهُ بَعدَ ذلِكَ مَوقوفا مَحجوبا قَد قَسا وأَظلَمَ مُنذُ فارَقَ نورَ التَّعظيمِ . ۵

6 / 2

الصَّلاة

۳۲۰۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الصَّلاةُ مِن شَرائِعِ الدّينِ ، وفيها مَرضاةُ الرَّبِّ عز و جل ، وهِيَ مِنهاجُ الأَنبِياءِ ، ولِلمُصَلّي حُبُّ المَلائِكَةِ ، وهُدىً وإِيمانٌ ، ونُورُ المَعرِفَةِ . ۶

۳۲۰۶.عنه صلى الله عليه و آله :صَلاةُ اللَّيلِ مَرضاةُ الرَّبِّ ، وحُبُّ المَلائِكَةِ ، وسُنَّةُ الأَنبِياءِ ، ونُورُ المَعرِفَةِ ،

1.حلية الأولياء : ج ۶ ص ۱۶۵ الرقم ۳۶۴ عن الحسن ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۴۳۳ ح ۱۸۷۲ وفيه «بغيته» بدل «نعيمه» في كلا الموضعين .

2.غرر الحكم : ج ۴ ص ۲۹ ح ۵۱۶۶ و ج ۱ ص ۸۵ ح ۳۲۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۶۲ ح ۱۶۰۰ وفيهما «الذكر مجالسة المحبوب» .

3.غرر الحكم : ج ۴ ص ۲۸ ح ۵۱۶۰ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۵۶ ح ۴۷۴۱ .

4.الإقبال : ج ۳ ص ۲۹۹ ، بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۹۹ ح ۱۳ نقلاً عن الكتاب العتيق الغروي وكلاهما عن ابن خالويه .

5.مصباح الشريعة : ص ۲۲ وص ۲۳ .

6.الخصال : ص ۵۲۲ ح ۱۱ عن ضمرة بن حبيب ، بحار الأنوار : ج ۸۲ ص ۲۳۱ ح ۵۶ .

الصفحه من 247