2 / 2 ـ 6
الإِكرامُ
۱۹۱۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَنِ اتَّخَذَ زَوجَةً فَليُكرِمها . ۱
۱۹۱۶.عنه صلى الله عليه و آله :خَيرُكُم خَيرُكُم لِأَهلِهِ ، وأنا خَيرُكُم لِأَهلي . ما أكرَمَ النِّساءَ إلّا كَريمٌ ، وما أهانَهُنَّ إلّا لَئيمٌ . ۲
۱۹۱۷.عنه صلى الله عليه و آله :ألا اُخبِرُكُم بِخِيارِكُم ؟ مَن لان مَنكِبُهُ ، وحَسُنَ خُلُقُهُ ، وأكرَمَ زَوجَتَهُ إذا قَدَرَ . ۳
2 / 2 ـ 7
الرِّفقُ وَالمُداراةُ
۱۹۱۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا أرادَ اللّهُ بِأَهلِ بَيتٍ خَيرا فَقَّهَهُم فِي الدّينِ ، ورَزَقَهُمُ الرِّفقَ في مَعايِشِهِم ، وَالقَصدَ في شَأنِهِم ، ووَقَّرَ صَغيرُهُم كَبيرَهُم . وإذا أرادَ بِهِم غَيرَ ذلِكَ تَرَكَهُم هَمَلاً . ۴
1.الجعفريات : ص ۱۵۷ عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۱۵۸ ح ۵۶۰ ، مستدرك الوسائل : ج ۱ ص ۴۱۲ ح ۱۰۲۳ .
2.تاريخ دمشق : ج ۱۳ ص ۳۱۳ ح ۳۲۸۱ عن عكرمة بن خالد عن الإمام عليّ عليه السلام ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۳۷۱ ح ۴۴۹۴۳ .
3.الفردوس : ج ۱ ص ۱۳۳ ح ۴۶۷ ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۸۳۵ ح ۴۳۳۲۰ نقلاً عن ابن لال في مكارم الأخلاق وكلاهما عن أنس .
4.الجعفريّات : ص ۱۴۹ ، النوادر للراوندي : ص ۲۷۶ ح ۵۴۲ كلاهما عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۲۵۵ ح ۹۶۶ وليس فيه ذيله من «ووقر صغيرهم . . .» ؛ تاريخ دمشق : ج ۱۸ ص ۷۸ ح ۴۱۸۸ وفيه «الرزق» بدل «الرفق» ، الفردوس : ج ۱ ص ۲۴۷ ح ۹۵۶ ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۳۷ ح ۲۸۶۹۱ نقلاً عن الدارقطني في الإفراد والثلاثة الأخيرة عن أنس نحوه .