العِبرة - الصفحه 4

2469 - إنذارُ الاعتِبارِ

۱۱۸۷۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الاعتِبارُ مُنذِرٌ ناصِحٌ، مَن تَفَكَّرَ اعتَبَرَ، ومَنِ اعتَبَرَ اعتَزَلَ، ومَنِ اعتَزَلَ سَلِمَ .۱

۱۱۸۷۲.عنه عليه السلام : الاعتِبارُ يَقودُ إلَى الرَّشادِ .۲

۱۱۸۷۳.عنه عليه السلام : الاعتِبارُ يُفيدُ الرَّشادَ .۳

۱۱۸۷۴.عنه عليه السلام : مَنِ اعتَبَرَ أبصَرَ، ومن أبصَرَ فَهِم، ومَن فَهِمَ عَلِمَ .۴

۱۱۸۷۵.عنه عليه السلام : ذِمَّتي بِماأقولُ رَهينَةٌ وأنا بِه زَعيمٌ: إنَّ مَن صَرَّحَت لَهُ العِبَرُ عَمّا بَينَ يَدَيهِ مِنَ المَثُلاتِ حَجَزَهُ التَّقوى‏ عَن تَقَحُّمِ الشُّبُهاتِ .۵

2470 - ما يَنبَغِي الاعتِبارُ بِهِ‏

الكتاب :

(فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكالَ الآخِرَةِ وَالأُولَى‏ * إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى‏) .۶

(لَقَدْ كانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِاُولِي الْألْبابِ ما كانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى‏ وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) .۷

(يُقَلِّبُ اللَّهُ الَّليْلَ وَالنَّهارَ إنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأبْصارِ) .۸

الحديث :

۱۱۸۷۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الزَّمانُ يُريكَ العِبَرَ .۹

۱۱۸۷۷.عنه عليه السلام : وإنَّ لَكُم في القُرونِ السّالِفَةِ لَعِبرَةً، أينَ العَمالِقَةُ وأبناءُ العَمالِقَةِ ؟ ! أينَ الفَراعِنَةُ وَأبناءُ الفَراعِنَةِ ؟! أينَ أصحابُ مَدائنِ الرَّسِّ الّذين قَتَلوا النَّبِيّينَ، وأطفَؤوا سُنَنَ (سِيَرَ) المُرسَلِينَ، وأحيَوا سُنَنَ الجَبّارينَ .۱۰

۱۱۸۷۸.عنه عليه السلام : إنَّ الاُمورَ إذا اشتَبَهَت اعتُبِرَ آخِرُها بِأوَّلِها .۱۱

۱۱۸۷۹.عنه عليه السلام- لَمّا تَلا :(أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ * حَتّى‏ زُرْتُمُ المَقابِرَ)۱۲-: أفَبِمَصارِعِ آبائهِم يَفخَرونَ ؟! ... ولَأَن يَكونوا عِبَراً أحَقُّ مِن أن يَكونوا مُفتَخَراً ... ولَئن عَمِيَت آثارُهُم وانقَطَعَت أخبارُهُم، لَقَد

1.بحار الأنوار : ۷۸/۹۲/۱۰۱ .

2.بحار الأنوار : ۷۸/۹۲/۱۰۱ .

3.غرر الحكم : ۱۰۳۷ .

4.نهج البلاغة : الحكمة ۲۰۸ .

5.بحار الأنوار : ۷۸/۳/۵۱ .

6.النازعات : ۲۵، ۲۶ .

7.يوسف : ۱۱۱ .

8.النور : ۴۴ .

9.غرر الحكم : ۱۰۲۶ .

10.نهج البلاغة: الخطبة۱۸۲ .

11.نهج البلاغة : الحكمة ۷۶ .

12.التكاثر : ۱ و ۲ .

الصفحه من 8