پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله
وفاجِئني بِالثَّروَةِ وَالمالِ، وَانعَشني بِهِ مِنَ الإِقلالِ، وصَبِّحني بِالاِستِظهارِ، ومَسِّني بِالتَّمكينِ مِنَ اليَسارِ ؛ إنَّكَ ذُو الطَّولِ العَظيمِ، وَالفَضلِ العَميمِ، وَالمَنِّ الجَسيمِ، وأنتَ الجَوادُ الكَريمُ.
و مال ناگهانى به من عطا كن و با آن، مرا از تنگ مايگى رهايى بخش و پشتگرمىام ده و گشاده حالىام عنايت كن. همانا تو داراى بخششى بسيار، فضلى سرشار، و لطفى فراوان هستى و بس بخشندهاى و كريم!
مُهج الدعوات : ص312
و لمزيد الاطّلاع راجع : المحجّة البيضاء : 5 / 87 ـ 143 «كتاب رياضة النفس» .
انظر : عنوان 83 «الجهاد الأكبر» ، 517 «النفس» ، 535 «الهوى» . المراقبة : باب 1548 .