پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله
وفاجِئني بِالثَّروَةِ وَالمالِ، وَانعَشني بِهِ مِنَ الإِقلالِ، وصَبِّحني بِالاِستِظهارِ، ومَسِّني بِالتَّمكينِ مِنَ اليَسارِ ؛ إنَّكَ ذُو الطَّولِ العَظيمِ، وَالفَضلِ العَميمِ، وَالمَنِّ الجَسيمِ، وأنتَ الجَوادُ الكَريمُ.
و مال ناگهانى به من عطا كن و با آن، مرا از تنگ مايگى رهايى بخش و پشتگرمىام ده و گشاده حالىام عنايت كن. همانا تو داراى بخششى بسيار، فضلى سرشار، و لطفى فراوان هستى و بس بخشندهاى و كريم!
مُهج الدعوات : ص312
و لمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 103 / 114 باب 5 «الربا و أحكامها» . بحار الأنوار : 103 / 157 باب 6 «الربا في الدَين» . وسائل الشيعة : 12 / 422 «أبواب الربا» . كنز العمّال : 4 / 104 ـ 121 ، 185 ـ 201 «في الربا» .