پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله
وفاجِئني بِالثَّروَةِ وَالمالِ، وَانعَشني بِهِ مِنَ الإِقلالِ، وصَبِّحني بِالاِستِظهارِ، ومَسِّني بِالتَّمكينِ مِنَ اليَسارِ ؛ إنَّكَ ذُو الطَّولِ العَظيمِ، وَالفَضلِ العَميمِ، وَالمَنِّ الجَسيمِ، وأنتَ الجَوادُ الكَريمُ.
و مال ناگهانى به من عطا كن و با آن، مرا از تنگ مايگى رهايى بخش و پشتگرمىام ده و گشاده حالىام عنايت كن. همانا تو داراى بخششى بسيار، فضلى سرشار، و لطفى فراوان هستى و بس بخشندهاى و كريم!
مُهج الدعوات : ص312
و لمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 75 / 463 باب 95 «آداب المجالس» و ص 469 باب 96 «السنّة في الجلوس» كنز العمّال : 9 / 135 و 222 «حقّ المجالس و الجلوس» . كنز العمّال : 9 / 151 «محظورات المجلس» .